آخر الأخبار

الاثنين، 12 مارس 2018

السبت، 10 فبراير 2018

نصائح لحماية خصوصيتك على خدمات غوغل



يقدم بعض الخبراء 4 خطوات لضمان خصوصيتك خلال استعمالك بعض منصات غوغل مثل محرك البحث أو التصفح عبر غوغل كروم أو استخدام البريد الإلكتروني "GMAIL"، وعبر تصفحك موقع "يوتيوب".
وأول هذه الخطوات  هي "إجراء فحص الأمان"، فكل ما يلزم لتأمين حسابك في غوغل زيارة ة g.co/securitycheckup   وهناك  ستحصل على تعليمات مهمة، يجب عليك اتباعها لتساعدك في الحفاظ على خصوصيتك.
أما الخطوة  الثانية فتكمن في "التحذيرات التلقائية"، فاكتشاف الاحتيال والتصيد أو المواقع الخطرة يمكن أن يكون تحديًا، إذ تعمل أنظمة غوغل على اكتشاف المواقع التي تحتوي على برامج ضارة وتقوم بتحذير المستخدم بشكل مباشر.
والميزة الثالثة، بحسب موقع "البوابة العربية للأخبار التقنية"، فتتمثل في "المصادقة الثنائية"، وهنا يجب على المستخدم حماية حسابه عبر تلك الميزة (المصادقة الثنائية)، إذ يمكن تأمين البريد الإلكتروني عبر تنشيط التحقق بخطوتين، ومع هذه الميزة، ينبغي الحصول على كلمة المرور ورمز التحقق الذي تم إرساله إلى الهاتف المحمول الخاص بك لتكون قادر على الوصول إلى صندوق البريد الوارد في بريدك الإلكتروني.
وأخيرا، هناك نصيحة "تحميل التطبيقات"، فإذا كنت من مستخدمي نظام أندرويد، يجب عليك تحميل التطبيقات فقط عن طريق متجر غوغل بلاي، حيث قامت جوجل بإزالة أكثر من 700,000 تطبيق خبيث في عام 2017 وحده، لانتهاك هذه التطبيقات سياسات الشركة.-(سكاي نيوز عربية)

السبت، 3 فبراير 2018

نشرة انذارية لمديرية الأرصاد الجوية الوطنية


أوضحت المديرية أنه يرتقب تسجيل طقس شديد البرودة مع درجات حرارة دنيا تتراوح، من السبت 3 فبراير إلى الجمعة 9 فبراير، ما بين ناقص 5 درجات وناقص 10 درجات و ناقص درجتين و 3 درجات، بكل من أقاليم إفران وخنيفرة وصفرو وتازة وبولمان وميدلت وبني ملال وأزيلال وتنغير والحوز وشيشاوة وورزازات.
وأضافت مديرية الأرصاد الجوية الوطنية أن أقاليم شفشاون والحسيمة وتاونات ووزان والحاجب وفاس ومكناس ومولاي يعقوب وجرسيف وتاوريرت وجرادة ووجدة وفكيك والخميسات وخريبكة والفقيه بنصالح وقلعة السراغنة والرحامنة والرشيدية وتارودنت وتزنيت ستشهد أيضا انخفاضا في درجات الحرارة، وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين ناقص خمس درجات وصفر درجة وما بين 4 درجات و8 درجات.
علاوة على ذلك، سيسجل طقس بارد بدرجات حرارة منخفضة تتراوح ما بين صفر درجة و5 درجات ومابين 8 و12 درجة بكل من أقاليم تطوان والفحص أنجرة، والدريوش والناضور وبركان والعرائش والقنيطرة وسيدي قاسم وسيدي سليمان والرباط وسلا والصخيرات-تمارة وبنسليمان والنواصر وبرشيد وسطات واليوسفية ومراكش وسيدي بنور والصويرة وزاكورة وطاطا وشتوكا أيت باها.
وأضاف المصدر ذاته أن تساقطات ثلجية هامة مرتقبة من يوم الأحد 4 فبراير إلى الجمعة 9 فبراير. وستهم أقاليم شفشاون والحسيمة وتاونات وتازة وصفرو والحاجب وخنيفرة والخميسات وإفران وبولمان وميدلت وبني ملال وخريبكة وأزيلال وتنغير والحوز وورزازات وتارودانت وشيشاوة.
ومن المرتقب أن تشهد أقاليم وزان وتاوريرت وتطوان وكرسيف وفكيك وجرادة ووجدة وخريبكة ومولاي يعقوب وفقيه بن صالح وقلعة سراغنة وتزنيت، تساقطات ثلجية خفيفة الى محليا معتدلة، حسب المديرية.

إنتاج غزير لكرات الدم الحمراء القابلة للتبرع


قال علماء إنهم حققوا تقدما هاما نحو إنتاج غزير لكرات الدم الحمراء القابلة للتبرع.
ومن الممكن في الوقت الحالي إنتاج كرات الدم الحمراء معمليا، لكن المشكلة الحقيقية تكمن في الكمية الممكن إنتاجها في المعامل.
وطور فريق من الباحثين في جامعة بريستول بالتعاون مع إدارة نقل الدم وزرع الأعضاء في الهيئة الوطنية للرعاية الصحية طريقة لإنتاج كميات غير محدودة من الدم.
ومن المتوقع أن يكون الدم الصناعي أعلى تكلفة من الدم الذي يحصل عليه المرضى عن طريق التبرع التقليدي، لذا من الممكن أن يقتصر استخدامه على حالات من ذوي فصائل الدم النادرة.
ويعتمد إنتاج الدم معمليا في الوقت الحالي على استخدام نوع معين من الخلايا الجذعية التي تنتج خلايا الدم الحمراء في الجسم والتعامل معها لتنتج الدم في المعمل.
لكن هذه الخلية الجذعية تحترق قبل أن يتجاوز ما تنتجه 50 ألف من كرات الدم الحمراء.
أما الأسلوب الجديد الذي طوره الباحثون من جامعة بريستول فيعتمد على محاصرة الخلية الجذعية المسؤولة عن إنتاج الدم وهي في مرحلة مبكرة من مراحل النمو وزرعها لتنتج أعدادا لا نهائية من الخلايا الجذعية، وهو ما يقول العلماء إنه جعل هذه الخلايا "غير قابلة للموت".
وبمجرد الحصول على هذا الكم الهائل من الخلايا الجذعية، تبدأ عملية تحفيزها لتتحول إلى خلايا دم حمراء.
وقالت جان فراين، المشاركة في المشروع البحثي الجديد في جامعة بريستول: "نستطيع الآن شرح طريقة أثبتت جدوى كبيرة لإنتاج مستدام لكرات الدم الحمراء الصالحة للأغراض الطبية."
وأضافت أنه أصبح بالإمكان في الوقت الحالي، وعن طريق الأسلوب الجديد، إنتاج "لترات كثيرة من الدم الصناعي".

المزيد من الوقت

رغم ذلك، لا زال الوصول إلى المرحلة النهائية من هذا البحث، ومن ثَمَ الإنتاج الغزير فعليا للدم الصناعي في المعامل، لم يتحقق فعليا حتى الآن ولا زال هناك وقت أمام تحقيق ذلك على أرض الواقع.
فالذي يتوافر لدى الباحثين في الوقت الحالي هو الموارد البيولوجية اللازمة للإنتاج الغزير للدم، لكن تكنولوجيا التصنيع لا زالت قيد التطوير.
ويشبه الفارق بين الوضع الحالي ومرحلة الإنتاج الغزير الفعلي للدم الفارق بين إعداد الجعة في المنزل وإعداد المشروب نفسه في المصنع المجهز لذلك، فالكيس الواحد من الدم يحتوي على تريليونات كرات الدم الحمراء.
وقال دايفيد أنستي، الأكاديمي المشارك في البحث، لبي بي سي إن "هناك تحديات تتعلق بالهندسة البيولوجية."
وأضاف أن "إنتاج هذه الكميات الكبيرة يمثل تحديا كبيرا، وهو الذي علينا خوضه أثناء تطوير الطرق اللازمة لتصنيعها بالغزارة المطلوبة في المرحلة الثانية من العمل."
وتشكل تكلفة البحث في المرحلة الثانية من العمل عائقا أمام تقدم باحثي بريستول الذين يستهدفون تطوير طرق إنتاج الدم الصناعي بكميات كبيرة.
وقال إدارة نقل الدم وزرع الأعضاء في الهيئة الوطنية للرعاية الصحية إنها لا تمتلك خططا في الوقت الحالي "على الإطلاق" للتخلي عن اتباع الطرق التقليدية لنقل الدم عن طريق التبرع.
رغم ذلك، هناك بعض الحالات التي لا يمكن توفير فصائل الدم التي تحتاجها - والتي غالبا ما تنتمي إلى جماعات عرقية بعينها - من خلال التبرع.
وأضاف أنستي: "من الممكن أن يكون الاستخدام الأول للدم الصناعي في التعامل مع الحالات التي تحتاج إلى فصائل دم نادرة لصعوبة الحصول عليها عن طريق المتبرعين."
ومن المتوقع أن تُجرى تجارب للتأكد من سلامة الدم الصناعي في وقت لاحق من العام الجاري.